ماتركتك ياحسين
لأنهم أحياء عند الله ولأن الشمس طأطأت خجلاً من نورهم، كانت التحيةً والإجلال تملؤها المحبة والافتخار للشهداء الاحرار في عيدهم، من مدرسة كربلاء تعلموا فكانت ثانوية المهدي (ع) –الحدث السباقة في التحية والسلام على أرواحهم العظيمة.…