سامحك اللّه يا خليل
تستحضرني وأنا أكتب هذا المقال مشاهد تلاميذ كانوا على مقاعد مدرستنا الحبيبة، لكنّهم تخرّجوا منها - أو خرجوا منها- تاركين إضافة إلى أسمائهم وصورهم طرائف مضحكية مبكية في آن معاً... لأنّها- وإن استترت خلف الابتسامة العريضة التّي ترتسم على…