من مشكلات الإنسان المعاصر
"قلق المستقبل وأسئلة النهايات"
... إذا كان الإنسان عدواً لما يجهل، فإنه – وبسبب إستغراقه في التفكير المادي – عدوّ لكلّ ما هو غير محسوس، لأنه وفقاً لنزعته المادية فإن كل ما هو غير محسوس، غير موجود، هكذا يكون "الموت" و"المستقبل" و"الروح"…