لعلي أنتمي..حبه في دمي
لبراعم الروضات في مدرسة المهدي(ع) المجادل عشق وحب لا ينتهي للإمام الحسين(ع) وللإمام علي بن أبي طالب(ع)،وبصوت عالٍ وبصرخات لبيك يا حسين..لبيك يا علي..كانت الأناشيد العاشورائية حاضرة في نفوس براعمنا وبصوتهم يرددون أنشودة لعلي أنتمي..حبه في دمي،وتفاعل أولياء الأمور مع أصوات الصغار متأثرين بمشهدية عاشورائية عنوانها الحب والولاء للحسين(ع) الشهيد، وفي الختام كانت زيارة الإمام الحسين(ع) ودعاء الحجة والصلوات.